عن الاضرار والاثار الجانبية التي تختص بها هذه العمليات عن غيرها
عندما تصغر المعدة عن حجمها الطبيعي فلن يتناسب الطعام الذي يفترض ان يتناوله المريض مع حجم شهيته للطعام المعتاد عليها قبل اجراء العملية، فعندما لا يتقبل التعود على هذه الكمية القليلة جدا، فبالتالي سيحدث عدم انسجام مابين الكمية المعتاد عليها والمفترض ان يتناولها، فتنشئ مشاكل صحية من عسر الهضم والقيء، واحيانا تستمر هذه الاعراض لاكثر من ستة اشهر، مرضى قص المعدة تزيد عندهم حصى الكلى وتوسع في القنوات الصفراوية ومشاكل في الكبد، وهذه من المشاكل التي تنشأ في مثل هكذا انواع من العمليات الجراحية، كما يصاب المرضى من تساقط للشعر،
فمن الممكن ان تكون عارضا جانبيا ويحدث بنسب تختلف من مريض الى اخر حسب تقبله للعملية ولمضاعفاتها، ولكن يعتقد ان هذه الحالة تكون نتيجة قلة الطعام، وبذلك لايأخذ الجسم كفايته من الطاقة اللازمة فيعاني من الوهن والضعف، وعليه يحتاج الى كميات من الفيتامينات وعندما لايتناولها بالنسب الكافية ينتج عنها تساقط الشعر،
النساء كونهن مسؤولات عن الحمل والرضاعة فلابد ان تتقيد المرأة بذلك، فهي تحتاج الى اطعمة مختلفة اثناء هاتين المرحلتين وهذا لاينسجم مع ماتتطلبه العملية، وتقيد المرأة عند اجراء هذه العملية ان تكون متزوجة ولديها اطفال بحيث لايتجوب عليها بعد اجرائها الانجاب مجددا حفاظا على صحتها وصحة جنينها،
كما ان غالبية العمليات، خاصة الكبرى لها اثار نفسية على المريض قد يصاب بعدها بالكآبة، وهذا الامر ينطبق على عمليات تصغير المعدة (قص المعدة)، فلها آثار على المدى القريب كالقلق الذي يصاحب العملية ونجاحها ومابعد العملية، اذ يصاحبه الخوف من عودة السمنة فيؤدي الى حالات من القلق النفسي والكآبة، وهناك حالات يعاني اصحابها من المضاعفات النفسية الدائمية اذا كان لديهم استعدادت نفسية لذلك،
وهذه العملية قد تكون لها مضاعفات مثلها مثل باقي العمليات الجراحية التي يجريها المريض مضطرا لعلاج حالة ما، لكن هذه العملية اختيارية تجميلية، فقد تسبب التهابا في القولون او الاصابة با(الفتق) ونزيف المريض، فضل عن الآلام التي ترافق المريض لمدة يومين والتزام المريض بعد انتهاء العملية بنظام غذائي خاص لمدة ثلاثة اشهر، معتمدا على السوائل فقط، وان يأخذ المريض كمية كافية من البروتينات والفيتامينات التي يحددها الطبيب لتعويض الجسم ما يفقده من املاح ومعادن من جراء امتناعه تناول الطعام الصلب.
كما ان هناك احتمالات من زيادة الوزن بعد اجراء العملية
كما هناك معلومة مهمة يجب معرفتها الا وهى
ان الفترة الزمنية التى ستستغرق لخسارة وزنك بعد العملية للوصول للوزن المثالى هى نفس الفترة الزمنية التى سيتم استغراقها مع النظام الغذائى بدون حرمان من اى اطعمة وحلويات مع مممارسة الرياضة عشر دقائق يوميا والاغلب
ان مع النظام الغذائى بدون حرمان يصل للوزن المثالى فى فترة اقصر من الاتجاه الى العمليات
فمثلا ال 30 كجم
تستطيع فقدهم مابين 3 الى 5 شهور بدون حرمان من اى اطعمة وحلويات
على العكس بعد العملية الجراحية قد تستغرق اكثرمن ذلك مع ضرورة الاعتماد على اغذية بعينها واذا خرجت عن تلك الاوامر فستحدث لك مشاكل صحية جسيمة
واهم شئ
تلك العمليات تؤدى الى النقص الشديد لفيتامين د والكالسيوم وكثيرا من الفيتامينات
ويمعدل الفقد بيكون اكثر من معدل الاكتساب
مهما اخذ المريض من فيتامينات ادوية
فيتامين د مهم للمساعدة على امتصاص عنصر الكالسيوم
ونقص فيتامين د سيؤدى الى نقص امتصاص عنصر الكالسيوم
و عدم حصول الجسم على الكمية الكافية من الكالسيوم، يساعد الخلايا على تخزين الدهون، وتكبير حجمها.
لذلك نقول دائما تناول ماتحب واخسر وزنك
عندما تصغر المعدة عن حجمها الطبيعي فلن يتناسب الطعام الذي يفترض ان يتناوله المريض مع حجم شهيته للطعام المعتاد عليها قبل اجراء العملية، فعندما لا يتقبل التعود على هذه الكمية القليلة جدا، فبالتالي سيحدث عدم انسجام مابين الكمية المعتاد عليها والمفترض ان يتناولها، فتنشئ مشاكل صحية من عسر الهضم والقيء، واحيانا تستمر هذه الاعراض لاكثر من ستة اشهر، مرضى قص المعدة تزيد عندهم حصى الكلى وتوسع في القنوات الصفراوية ومشاكل في الكبد، وهذه من المشاكل التي تنشأ في مثل هكذا انواع من العمليات الجراحية، كما يصاب المرضى من تساقط للشعر،
فمن الممكن ان تكون عارضا جانبيا ويحدث بنسب تختلف من مريض الى اخر حسب تقبله للعملية ولمضاعفاتها، ولكن يعتقد ان هذه الحالة تكون نتيجة قلة الطعام، وبذلك لايأخذ الجسم كفايته من الطاقة اللازمة فيعاني من الوهن والضعف، وعليه يحتاج الى كميات من الفيتامينات وعندما لايتناولها بالنسب الكافية ينتج عنها تساقط الشعر،
النساء كونهن مسؤولات عن الحمل والرضاعة فلابد ان تتقيد المرأة بذلك، فهي تحتاج الى اطعمة مختلفة اثناء هاتين المرحلتين وهذا لاينسجم مع ماتتطلبه العملية، وتقيد المرأة عند اجراء هذه العملية ان تكون متزوجة ولديها اطفال بحيث لايتجوب عليها بعد اجرائها الانجاب مجددا حفاظا على صحتها وصحة جنينها،
كما ان غالبية العمليات، خاصة الكبرى لها اثار نفسية على المريض قد يصاب بعدها بالكآبة، وهذا الامر ينطبق على عمليات تصغير المعدة (قص المعدة)، فلها آثار على المدى القريب كالقلق الذي يصاحب العملية ونجاحها ومابعد العملية، اذ يصاحبه الخوف من عودة السمنة فيؤدي الى حالات من القلق النفسي والكآبة، وهناك حالات يعاني اصحابها من المضاعفات النفسية الدائمية اذا كان لديهم استعدادت نفسية لذلك،
وهذه العملية قد تكون لها مضاعفات مثلها مثل باقي العمليات الجراحية التي يجريها المريض مضطرا لعلاج حالة ما، لكن هذه العملية اختيارية تجميلية، فقد تسبب التهابا في القولون او الاصابة با(الفتق) ونزيف المريض، فضل عن الآلام التي ترافق المريض لمدة يومين والتزام المريض بعد انتهاء العملية بنظام غذائي خاص لمدة ثلاثة اشهر، معتمدا على السوائل فقط، وان يأخذ المريض كمية كافية من البروتينات والفيتامينات التي يحددها الطبيب لتعويض الجسم ما يفقده من املاح ومعادن من جراء امتناعه تناول الطعام الصلب.
كما ان هناك احتمالات من زيادة الوزن بعد اجراء العملية
كما هناك معلومة مهمة يجب معرفتها الا وهى
ان الفترة الزمنية التى ستستغرق لخسارة وزنك بعد العملية للوصول للوزن المثالى هى نفس الفترة الزمنية التى سيتم استغراقها مع النظام الغذائى بدون حرمان من اى اطعمة وحلويات مع مممارسة الرياضة عشر دقائق يوميا والاغلب
ان مع النظام الغذائى بدون حرمان يصل للوزن المثالى فى فترة اقصر من الاتجاه الى العمليات
فمثلا ال 30 كجم
تستطيع فقدهم مابين 3 الى 5 شهور بدون حرمان من اى اطعمة وحلويات
على العكس بعد العملية الجراحية قد تستغرق اكثرمن ذلك مع ضرورة الاعتماد على اغذية بعينها واذا خرجت عن تلك الاوامر فستحدث لك مشاكل صحية جسيمة
واهم شئ
تلك العمليات تؤدى الى النقص الشديد لفيتامين د والكالسيوم وكثيرا من الفيتامينات
ويمعدل الفقد بيكون اكثر من معدل الاكتساب
مهما اخذ المريض من فيتامينات ادوية
فيتامين د مهم للمساعدة على امتصاص عنصر الكالسيوم
ونقص فيتامين د سيؤدى الى نقص امتصاص عنصر الكالسيوم
و عدم حصول الجسم على الكمية الكافية من الكالسيوم، يساعد الخلايا على تخزين الدهون، وتكبير حجمها.
لذلك نقول دائما تناول ماتحب واخسر وزنك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق